عن عمر بن الخطاب رضى الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرىء ما نوى . فمن كانت هجرته الى الله ورسوله فهجرته الى الله ورسوله . ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه ) رواه البخارى ومسلم.
وهنا بين لنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن الله سبحانه وتعالى لا يقبل من الاعمال إلا ما كانت نية صاحبه خالصة لوجه الله وليس له هدف دنيوى من وراء عمله